وَقَدْ اخْتَصَرْتُهُ -أيْضًا- بِنَحْوٍ مِنْ هَذَا النَّمَطِ، مِنْ غَيْرِ وَكْسٍ وَلَا شَطَطٍ (?).
والله (?) المُسْتَعَانُ، وعَلَيهِ التُّكْلانُ.