وَسَعِيدُ بنُ أبِي عَرُوبَةَ، وَكَانَ سَمَاعُ وَكِيعٍ وَالمُعَافَى بنِ عِمرَانَ مِنهُ بَعدَ اِختِلَاطِهِ (?) وَالمَسعُودِيُّ (?)، وَرَبِيعَةُ (?)، وَصَالِحٌ مَولَى التَّوأمَةِ (?)، وَحُصَينُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ (?)، قَالَهُ النَّسَائِيُّ.
وَسُفيَانُ بنُ عُيَينَةَ قَبلَ مَوتِهِ بِسَنَتَينِ، قَالَهُ يَحيَى القَطَّانُ. (?)
وَعَبدُ الوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، قَالَهُ اِبنُ مَعِينٍ (?).
وَعَبدُ الرَّزَّاقِ بنُ هَمَّامٍ، قَالَ أحمَدُ بنُ حَنبَلٍ اِختَلَطَ بَعدَمَا عَمِيَ، فَكَانَ يُلَقَّنُ، فَيَتَلَقَّنُ فَمَن سَمِعَ مِنهُ بَعدَمَا عَمِيَ فَلَا شَيءَ. (?)
قَالَ اِبنُ الصَّلَاحِ (?) وَقَد وَجَدتُ فِيمَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ عَن إِسحَاقَ بنِ إبراهيم الدَّبَري عن عبد الرزاق أحاديث منكرة، فلعل سماعه كان منه بعد اختلاطه.