. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . S

= حديثاً (ج 1 ص 214 - 374) من طبعة الحلبي و (ج 3 ص 252 - ج 5 ص 183) من طبعتنا بشرحنا.

-عبد الله بن عُمر عند بن الجوزي 2630 حديثاً وفى مسند أحمد 2019 حديثاً (ج 2 ص 2 - 158 من طبعة الحلبي) و (ج 6 ص 209 ج 9 ص 229 من طبعتنا).

-جابر بن عبد الله عند بن الجوزي 1540 حديثاً وفى مسند أحمد 1206 (ج 3 ص 292 - 400).

-أبو سعيد الخدري عند بن الجوزي 1170 حديثاً وفي مسند أحمد 958 حديثاً (ج 3 ص 2 - 98)

- عبد الله بن مسعود عند بن الجوزي 848 حديثاً وفى مسند أحمد 892 حديثاً (ج 1 ص 374 - 466) من طبعة الحلبي و (ج 5 ص 184 - ج 6 ص 205 من طبعتنا)

- عبد الله بن عمرو بن العاص عند بن الجوزي 700 حديثاً وفى مسند أحمد 722 حديثاً (ج 2 ص 158 - 226)

واعلم أن هذه الأعداد في مسند أحمد يدخل فيها المكرر أي أن الحديث الواحد يُعد أحاديثَ بعدد طرقه التي رواه بها.

ومن المهم معرفة العدد الحقيقي بحذف المكرر واعتبار كل الطرق للحديث حديثاً واحد ولم أتمكن من ذلك إلا في مسند أبي هريرة فظهر لي أن عدد أحاديثه في مسند أحمد بعد حذف المكرر منها هو 1579 حديثاً فقط.

فأين هذا من العدد الضخم [الذي رواه أبي هريرة] [1] الذي ذكره بن الجوزي وهو 5374؟ ! . وهل فات أحمد هذا كله؟ ! ما أظن ذلك.

وإنما الذي أرجحه أن ابن الجوزي عد ما رواه بقي لأبى هريرة مطلقاً وأدخل فيه المكرر، فتعدد الحديث الواحد مراراً بتعدد طرقه وقد يكون بقي أيضا يروي الحديث الواحد مقطعاً أجزاء باعتبار الأبواب والمعاني كما يفعل البخاري ويؤيده أن ابن حزم يصفه بأنه رتب أحاديث كل صحابي على أبواب الفقه

وأيضا فإن في مسند أحمد أحاديث كثيرة يذكرها استطراداً في غير مسند =

_____

[1] زيادة توضيحية منا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015