(النَّوْعُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ) (?)
في (آدَابِ) (?) الْمُحَدِّثِ «1» (?)
وَقَدْ أَلَّفَ الْخَطِيبُ الْبَغْدَادِيُّ فِي ذَلِكَ كِتَابًا سَمَّاهُ "الْجَامِعُ لِآدَابِ الراوي وَالسَّامِعِ".
وَقَدْ تَقَدَّمَ مِن ذَلِكَ مُهِمَّاتٌ فِي غضونِ (?) الْأَنْوَاعِ الْمَذْكُورَةِ.
قَالَ اِبْنُ خَلَّادٍ وَغَيْرُهُ: يَنْبَغِي لِلشَّيْخِ أَنْ لَا يَتَصَدَّى لِلْحَدِيثِ إِلَّا بَعْدَ اِسْتِكْمَالِ خَمْسِينَ سَنَةً (?)، وَقَالَ غَيْرُهُ: أَرْبَعِينَ سَنَةً (?)، وَقَدْ أَنْكَرَ الْقَاضِي S
«1» [شاكر] وقع بياض بالأصل يسع كلمة "آداب" فأضفناها من السياق ومن عنوان هذا الباب في مقدمة ابن الصلاح [شاكر]