ومستند العلماء حديث ضمام بن ثعلبة، وهو في الصحيح (?). وهي دون السماع من لفظ الشيخ.

وعن مالك وأبي حنيفة وابن أبي ذئب (?): أنها أقوى.

وقيل: هما سواء، ويُعزى ذلك إلى أهل الحجاز والكوفة، وإلى مالك أيضاً وأشياخه من أهل المدينة، وإلى اختيار البخاري (?).

والصحيح الأول، وعليه علماء المشرق «1». S

= أخرجوه عني. (ص 131) [1] [شاكر]

«1» [شاكر] القراءة على الشيخ تسمى عندهم "عرضا"، وهي جائزة في الرواية، سواء في ذلك أكان الراوي يقرأ من حفظه، أم من كتابه، أم سمع غيره يقرأ كذلك على الشيخ بشرط أن يكون الشيخ حافظًا لما يقرأ عليه، أو يقابل علي أصله =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015