والتَّخَوُّن التنقص. وخوّان من أسماء الأسد لأنه يخون.
ومن مقلوبه
قال أبو علي، قال أبو زيد: يقال استناخ الفحل الناقة استناخة وتنوّخها تنوخا بشد الواو في الماضي وضمها وشدها في المصدر، وتسنمها إذا برك عليها فضربها. وأنخته فبرك بروكا ولا يقال تَنوّخ إلا في معنى تَسنّم.
قال أبو عبيدة: إذا أبرك الفحل الناقة للضراب قيل تنوخها، قال العجاج:
ولو أقول دربخوا لدربخوا ... لفحلنا إنْ سرّه التنوُّخُ
وقال الخليل: أنخت الإبل فاستناخت.
وقال يعقوب: تقول العرب أنيخوا حتى يظهر القمر وحتى تقمروا.
وقال أبو حاتم: يقال مناخ الإبل بضم الميم ولا يقال مناخ بفتحها.
مقلوبه
قال أبو علي، قال الخليل: والينخ بفتح الياء وسكون النون من قولك أينخت الناقة إذا دعوتها للضراب تقول أيْنِخ بكسر النون.
ومن مقلوبه
قال أبو علي، قال أبو عبيد: الآخنيّ بمدّ الهمزة وكسر الخاء ضرب من الثياب.
وأنشد غيره: