الإسلام والدين الذي يكون صاحبه حسنًا، وتابعًا لما فيه رضوان الله في الأقوال والأفعال، هو المقام الذي أشار إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - حين قال: "الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك".
ومراقبة الله هي السر المطلوب في جميع أحوال العبد (?).
قال الإمام أبو زكريا يحيى النووي (?) رحمه الله روينا عن أبي القاسم