وصار كل من سلك سبيلهم كالسهروردي المقتول (?)، وابن سبعين المغربي (?) وأمثالهما يطلب النبوة، ويطمع أن يقال له: قم فأنذر، هذا يقول: لا أموت حتى يقال لي: {قُمْ فَأَنْذِرْ (2)} (?)، وهذا يجاور بمكة