وقيل: هُوَ الْمَقْبُولُ وَمِنْ عَلاَمَاتِ القَبُول (?) أنْ يرجِعَ خَيْراً مِمّا كان ولا يعاود المعاصي (?) والدَلائل على فَضْلِ الحَجّ (?) كثيرة مشهورة في الصَّحيحَيْنِ وَغَيْرِهِمَا (?) وَفِيمَا أشَرْنَا إِليه كِفَايةٌ فنشْرَعُ الآنَ في أبواب الكتابِ وَمَقَاصِده مُسْتَعِيناً بالله تعالى مُسْتَمِداً منه التوفيق والهدَاية وَالصِيانة وَالرِّعَاية.