وأما تقديمه فلكون ذكره أهم1:
أما؛ لأنه "2" الأصل ولا مقتضى للعدول عنه3.
وأما ليتمكن الخبر في ذهن السامع؛ لأن في المبتدأ تشويقًا إليه،