السعدان. أما رأيتم شوك السعدان؟» قالوا: بلى يا رسول الله، قال: «فإنها مثل شوك السعدان غير أنه لا يعلم قدر عظمها إلا الله».
ثم ذكر صفة الذين يخرجون من النار من أهل السجود فقال: «فيُخرجونهم قد امتحشوا ، فيصب عليهم ماء يقال له ماء الحياة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل » الحديث .