فدلت بمفهومها على منهج أهل السنة والجماعة، وهو: اعتبار الحسنات (?) والسيئات (?) من لوازم توحيد العبادة، فليست الحسنات مثل المعاصي، ولا المعاصي مزيلة للإيمان بالكلية.