وعلى كلٍ فقد اتخذ الغلوّ أشكالاً مختلفة، وأصبح يؤلّف فرقاً وأحزاباً تتعصّب لمقولاتها أشدّ التعصّب، حتّى تموت دونها! لذا نجد عند التأمل في أسباب التقليد الأعمى والتعصب له، أنها تنطلق من:
1 - الجهل بالدين (?).
2 - التعصب للآباء والأسلاف (?).
3 - الغلو في الشيوخ والكبراء (?).
4 - التأثر بالثقافات الأجنبية، والافتتان بالغرب (?).
بينما نجد أن مظاهر الغلو في مفهوم التقليد تتعدد وتتكاثر لكن من أهمها: