المسلم في أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر.
أما في حال وجود شرك أو باطل أو فساد أو شر مصاحب لهذه البدعة فإن الإنكار يكون بحسبه شدة ويسرا قوة وضعفا. وليكن الرائد في ذلك والحامل عليه أداء حق الله تعالى وواجب نصح المسلمين ومساعدتهم على الاستقامة على دينهم ليكملوا ويسعدوا في الدنيا والآخرة. والله من وراء القصد وهو المستعان وعليه وحده التكلان.