وأنني حيثما يَثْنِي الهوى بصري ... من حيثما سلكوا أدنو فَأَنْظُورُ

أراد "فَأَنْظُرُ" فأشبع الضمّ، فنشأت الواو، وقال الآخر:

[7]

هجَوْتَ زَبَّان ثمَّ جِئْتَ معتذرا ... من هَجْوِ زِبَّانَ لم تَهْجُو ولم تَدَعِ

أراد "لم تَهْجُ"، وقال الآخر:

[8]

كأنَّ في أنيابها القَرَنْفُولُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015