مفتقر اليه ووارد بِمَا تزودت من عَمَلك عَلَيْهِ تبَارك الْمُنْفَرد بأقضيته وَأَحْكَامه الَّذِي لَا يُنَازع فِي نقضه وابرامه وَلَا يمتري العاقلون فِي عدله وَلَا ييأس المذنبون من عَفوه وفضله لَا رب سواهُ وَلَا معبود حاشاه