الْمُتَّصِل إِلَى المُصَنّف وبغيرها من كتب الحَدِيث الشريف وَمَا يجوز رِوَايَته وَكتب وَالِدي الْإِجَازَة بِخَطِّهِ وَكتب الشَّيْخ خطه الْكَرِيم عَلَيْهَا " (?)
2 - الشَّيْخ شهَاب الدّين أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن عمر العميري (?) قَالَ مجير الدّين " وَقد عرضت عَلَيْهِ فِي حَيَاة الْوَالِد قِطْعَة من كتاب الْمقنع فِي الْفِقْه واجازني فِي شهور سنة ثَلَاث وَسبعين وَثَمَانمِائَة ثمَّ لما توفّي الْوَالِد لازمته للاشتغال فَكنت اقْرَأ عَلَيْهِ فِي الْمقنع واحضر مجْلِس وعظه ودرسه بِالْمَسْجِدِ الْأَقْصَى وحصلت الْإِجَارَة مِنْهُ غير مرّة خَاصَّة وَعَامة " (?)
3 - الْفَقِيه عَلَاء الدّين عَليّ بن عبد الله بن مُحَمَّد الْغَزِّي الْمقري الْحَنَفِيّ (?) قَالَ مجير الدّين " وَقد قَرَأت عَلَيْهِ الْقُرْآن - ولي نَحْو عشر سِنِين - بمكتب بَاب الناظرة فأقرأني من سُورَة الْأَنْبِيَاء إِلَى الْفَاتِحَة ثمَّ كررت ختم الْقُرْآن عَلَيْهِ مَرَّات كَثِيرَة وقرأت بعضه عَلَيْهِ بِرِوَايَة عَاصِم وأحضرني مجْلِس شَيخنَا ابْن عمرَان