الخلق-، يقتلهم أدنى الطائفتين إلى الحق» .

وفي الباب عن أبي ذرٍّ (?) ، وجابرٍ (?) ، وسهل بن حنيف (?) ،

وغيرهم.

والنظر في هذا الفصل يتعلق بثلاثة أشياء:

الأول: في تقسيم أهل البغي وأحوالهم، ومتى يجب التعاون على قتالهم أو يحرم؛ لاختلاط الفتن؟

الثاني: معرفة الحدِّ الواجب في قتالهم، ومتى يجب الكفُّ عنهم؟

الثالث: معرفة الحكم في جناياتهم، وما يُسْتَولى عليه من أموالهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015