الخلق بين اصبعين من أصابع الله يقلبها كيف شاء (?) " و" الحجر الأسود يمين الله فى الأرض (?) " وقوله:" ساعد الله أشد" وموسى الله أحد (?) " ونحوه. فإن المجاز فيه راجح وحكمه: التأويل على ما ترجح فيه (?)، كقوله: ويَبْقى وَجْهُ