قتله وسمع ما قالت أخته" قتيلة بنت الحرث" (?) في مرثيته واستعطاف النبي عليه. قال:" لو سمعت شعرها قبل أن أقتله لما قتلته" (?).

وأما حماية ملوك المسلمين عنه، فلا تمنع من معارضته المعارضين لجواز أن يعارضوه سرا، ثم يموتوا فتظهر معارضتهم كما ظهرت معارضات/ المعري والمتنبي" (?) وغيرهم من الزنادقة، بل هذا الخصم بعينه صنف هذا الكتاب في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015