ورأى ابنه عليا يصلي مع رسول الله فقال: يا بني ما هذا؟ قال:/ علمنيه محمد. فقال: يا بنى تابع ابن عمك، فإنه لا يرشدك إلا إلى خير. وإنما منع أبا طالب من الإسلام، ما ذكره في شعره حيث يقول:
لولا الملامة أو حذاري سبة لوجدتني سمحا بذاك مبينا/ وكزيد بن عمرو بن نفيل .