خير في قتله" (?).

ولقتل" لبيد بن الأعصم" الذي سحره حتى اضطرب حالة السحر (?)، ثم لما ظهر عليه عفا عنه (?)، وكم بلغه السب والشتم من اليهود وغيرهم فعفا عنهم عن قدرة.

وأما حشر الناس على الإبل والدواب، واقتصاص بعضها من بعض فتحقيقا لإقامة العدل، في كل شيء من خلقه، والآخرة لا تقلب الحقائق، فكما يركب الناس الدواب الآن يركبونها هناك. وهذا يكون في الأرض لأن الله- سبحانه- يطوي السموات والأرض بيمينه (?) ويبدل الأرض غير الأرض (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015