الكتاب ووافقوهم على ذلك كعبد الله بن سلام/ من اليهود، والعاقب والسيد (?) رئيسي نجران من النصارى والنجاشي (?) صاحب الحبشة (?) في ناس كثير، فدل أن ما في القرآن موافق لما في الكتب القديمة، ولكن هذا الذي تدعونه تحريف حدث.

فإن قيل: إنما كان إسلام بعض أهل الكتاب (?) وعدم إنكارهم ما جاء به القرآن من الوهم مخافة من سيف الإسلام، فإنه كان مشهورا منصورا، لا يقوم له أحد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015