ونسبته إلى الكذب. ولا حجة له (?) فيها على ذلك، فإنها كلام صحيح، ونحن نقول به/ ومحمد صلّى الله عليه وسلم قد حذرنا من الأنبياء الكذابين (?) أيضا (?)، والمسيح عليه السلام لم ينص على أحد بعينه أنه كاذب، بل حذر ممن (?) صفته الكذب، ممن يدعي النبوة.
وقد كان في بني إسرائيل متنبئون/ كذبة كثير. كما قد صرح به في نبوة أرمياء في الأصحاح الرابع (?) والخامس (?) والسادس (?) منها. كما ذكر هذا