الكامل أيضا 10/ 75 «بابنة بنت له» . وفي البداية والنهاية 12/ 99 «ابنة نظام الملك» .

«607» - البيتان لابن الهبارية، انظر: الفخرى 400، تجارب السلف 283، زبدة النصرة 103، وقالوا: «صفية هي بنت نظام الملك» زبدة النصرة 36، 103، وذكرها ابن خلكان في ترجمة أبى نصر ابن جهير 711، صفحة 26، وفي ترجمة دبيس بن صدقة 225 جاء اسمها «زبيدة ابنة نظام الملك» . والبيتان أيضا في، خريدة القصر 2/ 87.

«608» - الفخرى 402، زبدة النصرة 77- 79، «ثم أعيدت الوزارة الى عميد الملك ابن جهير في السابع والعشرين من ذي القعدة سنة 484 هـ»

«609» - تولية فخر الدولة ذكرها كثير من المؤرخين انظر مثلا: زبدة النصرة 75- 76، وقوام الدين التكشى هو الّذي ولاه السلطان ديار بكر فقد جاء في زبدة النصرة 76: «وفي سنة 476 هـ خرجت ديار بكر عن نظره (ابن جهير) وسلمها السلطان الى العميد أبى على البلخي» . فلعل «البلخي» تصحف فصار «التكشى» .

«610» - جاء في مجمع الآداب 1412: «ولم يكن عميد الدولة يعاب باشد من الكبر الزائد» . وأورد مصطفى جواد مصادر دراسته، وأضف:

البداية والنهاية 12/ 158 وأخباره منثورة في زبدة النصرة، انظر فهرس الأعلام 315، وهو الّذي سفر في زواج المقتدى ببنت ألب أرسلان، خريدة القصر 1/ 87.

«611» - من هنا الى ... وقد نعت شرف الأمة: أورده العماد الأصفهاني بالنص في زبدة النصرة 74- 75.

«612» - ذكر ابن الأثير هذه السفارة 10/ 81 ولم يذكر من أصحابه الذين صحبوه غير الشاشي، وأوردها السبكى بالتفصيل 3/ 91، 4/ 96، والمناظرات التي جرت بين الشيرازي وأمام الحرمين 3/ 92، 109، 275.

ابن قنان: هو محمد بن قنان بن طيب الأنباري أفقه أصحاب الشيرازي، المختصر المحتاج إليه 1/ 107، طبقات السبكى 4/ 96 وقد تصحف في طبقات الفقهاء فصار: «ابن بيان» ، طبقات الفقهاء تحقيق إحسان عباس ص 14.

الشاشي: انظر: المنتظم 9/ 179، مجمع الآداب 5/ 559، طبقات السبكى 4/ 39- 57، البداية والنهاية 12/ 174- 177، اليافعي، الشاش المعلم (مخطوط لايدن) ورقة 216 ب.

الطبري: البداية والنهاية 12/ 152، مجمع الآداب 2742.

«613» - له ذكر في زبدة النصرة 74- 75، 265، وقال: «كان من كتاب سنجر المخصوصين به من صغره ... وصل معه الى بغداد سنة 489 هـ» .

«614» - في الأصل، «ووصل وناظر معه الامام أبو المعالي ... » .

وفي زبدة النصرة 74، «وناظر مع الامام أبى المعالي ... » .

«615» - ورد ذكره استطرادا في تاريخ ابن عساكر 1/ 415 في ترجمة أحمد بن عمر الأشعث السمرقندي قال: «ولما وصل بغداد اتصل بعفيف القائمي الخادم فكان يكرمه وأنزله في موضع من داره» . وذكره العماد في زبدة النصرة 78 فقال: «وكان قد توجه جمال الدولة عفيف الخادم إلى أصفهان في إتمام العقد للخليفة على بنت السلطان فعاد إلى بغداد ... » وانظر كذلك مقدمة الدكتور إحسان عباس لكتاب طبقات الفقهاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015