تزوجها محمد بن على بن داود فمات عنها ثم أراد أن يخطبها عيسى بن جعفر فتحاماها لأن أبا نواس قال فيها:

إذا ما ناكث سرك ... أن تفقده رأسه

فلا تقتله بالسيف ... وزوجه بعباسة

فتحامى الرجال تزويجها الى أن ماتت (معجم البلدان 3/ 300) ، وفيات ترجمة 131 صفحة 41.

«159» - المشهور أن يحيى بن خالد توفى قبل ابنه الفضل. قال الجهشيارى 261 (ثم توفى يحيى بن خالد حتف أنفه في الحبس بالرقة ...

ثم توفى الفضل بن يحيى من علة نالته ... ) وانظر كذلك الطبري 3/ 733 والخلاصة 166- 167 وكان الفضل أخا الرشيد بالرضاعة، انظر أبيات أبى قابوس النصراني في ترقيق قلب الرشيد، نظم النثر 40 ب.

«160» - كتبت القصيدة بكاملها في الحاشية من ل بخط مغاير حديث وهي مذكورة برمتها في شرح قصيدة ابن عبدون 240- 243 وفي زهرة العيون ورقة 101 ب- 102 أ.

«161» - الأبيات في شرح قصيدة ابن عبدون 242.

«162» - وفي الحاشية من ل كتب (قال: وحدث محمد بن عبد الرحمن الهاشمي صاحب صلاة الكوفة قال: دخلت على والدتي في يوم عيد النحر فوجدت عندها امرأة زرية في ثياب رثة فقالت لي والدتي: تعرف هذه؟ قلت:

لا. قالت: هذه أم جعفر البرمكي فأقبلت عليها بوجهي وأكرمتها وحادثتها ساعة ثم قلت: يا أمه ما أعجب ما رأيت قالت: يا بنى لقد أتى على عيد مثل هذا وعلى رأسي أربع مائة وصيفة ولقد عبر على هذا العيد وليس لي ما أجده الا كساءين أفرش أحدهما والتحف الآخر. قال: فدفعت لها خمسمائة درهم فكادت تموت فرحا ولم تزل تتردد إلينا حتى فرق الموت بيننا) وقد وردت هذه الحكاية عند الجهشيارى 241، شرح قصيدة ابن عبدون 237، المسعودي في المروج 6/ 406، ابن خلكان في الوفيات ترجمة 131 صفحة 46 الخلاصة 152.

«163» - وهذا أيضا من اختلاق العوام لأن يحيى بن خالد، كما روى الجهشيارى كتب كتابا وختمه وكان فيه (قد تقدم الخصم والمدعى عليه في الأثر والحاكم لا يحتاج الى بينة) صفحة 261 وانظر كذلك زهرة العيون ورقة 102 ب.

«164» - وردت الأبيات عند الجهشيارى 236، والثعالبي في ثمار القلوب 202 ونسبها لصالح بن طريف، والمسعودي في المروج 6/ 404 وابن خلكان ترجمة 131 صفحة 46.

«165» - ورد البيتان الأول والثاني عند الجهشيارى 237- 238، وفي شرح قصيدة ابن عبدون 235 عن الأصمعي والمسعودي 6/ 399 وابن خلكان عن الأصمعي أيضا ترجمة 131 صفحة 45، ورواهما الشيزرى ضمن قصيدة للرقاشى في رثاء البرامكة في كتابه جمهرة الإسلام. مخطوطة لايدن رقمها 287، ورقة 68 أ.

«166» - قال المسعودي 6/ 403، (وممن أحسن في مرثيته إياهم أبو حرزة الأعرابي وقيل أبو نواس) . ثم أورد الأبيات (.... ان رمى ملكهم بأمر بديع) .

«167» - الرؤيا في كتاب العيون والحدائق 316- 317، مختصر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015