«37» - المشهور أن يزيد بن الوليد بن عبد الملك هو الّذي كان يلقب بالناقص لأنه نقص الجنود عطاءهم، الكازروني 103، الخلاصة 45، مقاتل الطالبين 165، اليعقوبي 2/ 401 (طبعة لايدن) ، تجارب السلف 83، تاريخ أبى الفداء 1/ 205، لطائف المعارف للثعالبي 29- 30 (لايدن) .
«38» - المعارف 187، (وستنفلد) .
«39» - انظر تفصيل هذه الحوادث في كتاب العيون والحدائق 201، المعارف 187- 189.
«40» - قال الدينَوَريّ، وهرب مروان على طريق إفريقية، (الأخبار الطوال 366) .
«41» - قال المصري: (بلغ مروان بن محمد بوصير في أرض مصر بعد الحروب التي كانت بينه وبين أصحاب أبى العباس منهزما وعامر بن إسماعيل في أثره) زهرة العيون، مخطوطة لايدن، ورقة 46 ب، مختصر تاريخ ابن الساعي، 4، وقال الزمخشريّ في كلامه على الفيوم من أرض مصر: (قتل فيها مروان بن محمد آخر خلفاء بنى أمية (الجبال والأمكنة والمياه: 181) .
وفي مصر يوجد أربع قرى بهذا الاسم وبوصير قوريدس بالفيوم هي التي قتل فيها مروان بن محمد سنة 132 هـ: راجع المقريزي: المواعظ والاعتبار 1/ 34، صبح الأعشى 3/ 381.
«42» - قصة السنورة ولسان مروان انظرها في: تاريخ اليعقوبي 2/ 412، القرماني، أخبار الدول مخطوطة لايدن ورقة 143 ب- 144 أ:
وبالنص في تاريخ السيوطي 255 نقلا عن الصولي، الصولي أشعار أولاد الخلفاء 305، شرح قصيدة ابن عبدون 224، مختصر تاريخ ابن الساعي 4- 5، 9، زهرة العيون ورقة 49 ب، الكامل 5/ 327، تاريخ أبى الفداء 2/ 223، لطائف المعارف للثعالبي 86.
«43» - أورد المصري قصة ميراث النبوة: « ... فلا تقتلوني فإنكم ان قتلتموني ستفقدون ميراث رسول الله- صلّى الله عليه وسلم- قالوا له: انظر ماذا تقول؟ قال: ان كذبت فاقتلوني. هلموا واتبعونى ففعلوا فأخرجهم من القرية الى موضع رمل. فقال: اكشفوا ها هنا فكشفوا فإذا القضيب والبردة وقعب ومخضب قد دفنه مروان كي لا يصير الى بنى هاشم فأداه الى أهله. فوجهها عامر بن إسماعيل الى على بن عبد الله فوجهها الى أبى العباس» . زهرة العيون: ورقة 48 أ.
وذكر ابن الكازروني في ترجمة السفاح انه (اشترى بردة النبي- صلّى الله عليه وسلم- بأربع مائة دينار) مختصر التاريخ 112، وأعاد عبد الرحمن الإربلي ذلك في الخلاصة، وانظر الأحكام السلطانية صفحة 163- 164 في أصل البردة والقضيب ومصيرهما.
«44» - نقل ابن الكازروني هذا الفصل مختصرا في «مختصر التاريخ» دون أن يصرح باسم العمراني 109- 111.
«45» - قال ابن الكازروني 109 «فلقيه عبيد الله بن زياد في ثلاثة آلاف مقاتل» .