على غرار ما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه الفريد (درء تعارض العقل والنقل) .
وبذلك لم يدخل علماء المسلمين في متاهات الفلسفة الإغريقية، التي لم تنتج شيئًا له قيمة في قضية الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله، وشَبَّهها بعض فلاسفة الغرب المحدَثين بأنها حرث في الماء.