3- تاء التأنيث وتوصل بآخر الماضي، مثل: الشمس أشرقت.
4- الضمائر البارزة المتصلة، سواء أكانت للرفع، وهي التاء، ونا، وتوصلان بآخر الماضي، وألف الاثنين، وواو الجماعة، ونون النسوة وتوصل بآخر الفعل
الماضي والمضارع والأمر، وياء المخاطبة وتوصل بآخر المضارع والأمر أم كانت للنصب أو الجر، وهي ياء المتكلم، نا، كاف المخاطب، هاء الغائب وما تصرف منهما.
ب- ومما لا يصح الوقف عليه:
1- الحرف المفرد أي: المكون من حرف واحد سواء أكان هذا الإفراد بالوضع اللغوي، مثل باء الجر، وتاء القسم، ومثل اللام الجارة، أو للابتداء، أو للاستغاثة، أو الواقعة في جواب قسم، ومثل السين، وفاء العطف أو الجزاء، أم كان هذا الإفراد عرضا، وذلك مثل الميم في من والعين في عن إذا دخلتا على ما مثل: مم مما، عمّ عما، أو دخلتا على من مثل: ممن، عمن، فقد حذفت نون من وعن لقاعدة سابقة، وبقي من الكلمة حرف واحد، فيوصل بما أو مِنْ بعده.
2- أما لفظ أل فيوصل بالاسم بعده، نحو: الرجل، الابتسام.
3- الكلمة التي ركبت مع ما بعدها تركيبا مزجيا، مثل: بعلبك، معد يكرب.
4- العدد من ثلاثة إلى تسعة إذا ركب مع المائة، نحو: ثلاثمائة وتسعمائة، بخلاف ما ركب معها من الكسور، مثل: رُبْع مائة أي: خمسة وعشرين، وخمس مائة أي: عشرين.