[1127]- ما وراءك يا عصام؟ قاله النّابغة لعصام بن شهبر حاجب النّعمان، وقد اشتدّ مرضه، يسأله عن خبره.
[1128]- ما عليك من دم هراقه أهله. ويروى «لا يحزنك» قاله جذيمة للزّبّاء لمّا أمرته بحفظ دمه، وقد أمرت بقتله.
[1129]- ما يجعل قدّك إلى أديمك؟ القدّ: مسك السّخلة، والأديم: الجلد العظيم أي ما يحملك على أن تقيس الصّغير بالكبير.
[1130]- ما يجعل البؤس كالأذى؟ أي: أي شيء جعل البرد والجوع في الشّتاء كالأذى والحرّ في الصيف.
[1131]- ما ذقت عضاضا.