[967]- كفى قوما بصاحبهم خبيرا. أي كلّ قوم أعرف بصاحبهم من غيرهم.
[968]- كبر عمرو عن الطّوق. قاله جذيمة لابن أخته عمرو بن عديّ، وكان طوّق «1» .
صغيرا، فاستهوته الجنّ مدّة، ثمّ عاد فأرادت أمّه أن تطوّقه، فقال ذلك.
[969]- كلب اعتسّ خير من أسد ربض. أي من يطلب ويكسب، وإن كان ضعيفا، أولى بالوجدان ممّن يجلس ولا يطلب وإن كان قويّا. ويروى «عسّ» .
[970]- كلاهما وتمرا. أي أريدهما والتّمر أيضا.
[971]- كلا جانبي هرشى لهنّ طريق. أي الأمر سهل من الجانبين، وهو بيت أوّله «2» : [الطويل]
خذا أنف هرشى أو قفاها فإنّه ... كلا جانبي هرشى لهنّ طريق