[567]- جاور بحرا أو ملكا. لأنّ بهما أسباب الغنى.

[568]- جليس السّوء كالقين. أي إن لم يحرق ثوبك دخّنه.

[569]- جرى جري السّمّه. أي كذب.

[570]- جرحه حيث لا يضع الرّاقي أنفه. قالته جندلة بنت الحارث، وكانت تحت حنظلة ابن مالك، وهي عذارء، وكان شيخا، فخرجت ليلة مطيرة فبصر بها رجل، فوثب عليها وافتضّها، فصاحت، فقال لها رجل: مالك؟ قالت: لسعت. قال: أين؟

قالت: حيث لا يضع الرّاقي أنفه.

[571]- جذّها جذّ العير الصّلّيانة. أي اقتلعه من أصله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015