[1294]- كأنّه سفينة نوح.
1295- وكأنّه عامل البندنيجين. وذلك لكثرة أجلابها، وثقل خراجها من بين طساسيج الشام «1» .
وتقول للرجل العابس:
[1296]- كأنّ وجهه مغسول بمرقة زيت.
وللرجل السّريع:
[1297]- كأنّه سهم زالق.
وتقول:
[1298]- كأنّه خليفة الخضر.