لقد تضمن النهي عن ضرب الأمثال لله تعالى في قوله: {فَلاَ تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} ، فوائد هامة، منها:
الفائدة الأولى: النهي عن الشرك في عبادة الله.
الفائدة الثانية: النهي عن اتخاذ الأمثال لله، واعتقاد أن لله مماثلا في ذاته أو أسمائه وصفاته.
الفائدة الثالثة: النهي عن ضرب الأمثال القولية القياسية الفاسدة لله تعالى.
وإلى الكلام على هذه الفوائد بشيء من التفصيل. والله المستعان.