فَفِي هَذِه الْأَخْبَار الثَّابِتَة إبِْطَال لما ادَّعَاهُ من اخْتِصَاص عَليّ رَضِي الله عَنهُ بوصيته وَعَهده من دون الْمُسلمين كَافَّة.

وَلَقَد سُئِلَ عَليّ رَضِي الله عَنهُ فِيمَا رَوَاهُ عَنهُ أَبُو جُحَيْفَة وَغَيره:

بشيء فقال ما هو إلا كتاب الله وفهم يؤتيه الله من شاء في الكتاب

هَل خصك رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بِشَيْء؟ فَقَالَ: مَا هُوَ إِلَّا كتاب الله وَفهم يؤتيه الله من شَاءَ فِي الْكتاب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015