قُرَاحِيَّةٌ أَلوَتْ بِلِيْفٍ كَأَنَّهُ ... عَفَاءُ قِلاَصٍ طَابَ مِنْهَا تَواجِرُ

قال أَبُو عبيدة: قُراحية نسبها إلى قراح، سيف هجر والزرارة، سيف قطيف، ورواه غيره بِفَتْحِ القاف.

وأما الثَّاني: - بعد القاف المَفْتُوحةٌ دال مُشَدَّدَة -: مةضعٌ في دِيَارِ تميم يُقَالُ له دارة القُداح.

690 - بَابُ قَرَدٍ، وَفَرْدٍ

أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ القاف والراء، هكذا يقوله أئمة الحديث -: ذو قَرَد ماء على مسيرة ليلتين من المدينة، بينها وبين خيبر، وكان رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انتهى إِلَيْهِ حين خرج في طلب عُيينة حين أغار على لقاحه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015