قُرَاحِيَّةٌ أَلوَتْ بِلِيْفٍ كَأَنَّهُ ... عَفَاءُ قِلاَصٍ طَابَ مِنْهَا تَواجِرُ
قال أَبُو عبيدة: قُراحية نسبها إلى قراح، سيف هجر والزرارة، سيف قطيف، ورواه غيره بِفَتْحِ القاف.
وأما الثَّاني: - بعد القاف المَفْتُوحةٌ دال مُشَدَّدَة -: مةضعٌ في دِيَارِ تميم يُقَالُ له دارة القُداح.
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ القاف والراء، هكذا يقوله أئمة الحديث -: ذو قَرَد ماء على مسيرة ليلتين من المدينة، بينها وبين خيبر، وكان رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ انتهى إِلَيْهِ حين خرج في طلب عُيينة حين أغار على لقاحه.