أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ العين وآخره صاد مُهْمَلَة -: مَوْضِعٌ في بلاد سليم، يُقَالُ له العيص، به ماء يُقَالُ له ذنبان العيص، قاله الكندي، وهو فوق السوارقية.
وقال ابن إسحاق في حديث أبي بصير: ثُمَّ خرج حتى نزل العيص، من ناحية ذي المروة على ساحل البحر، بطريق قُريش التي كانوا يأخذون إلى الشام.