وأما الثَّاني: - بَعْد الْهَمْزَة خاءٌ مُعجمةُ سَاكِنَة، وآخره ممدود: صُقعٌ من أصقاع فُرات الْبَصْرَة، عامرٌ آهلٌ.
أما اْلأَوَّلُ بالجيم وفتح الراء -: جَبَلٌ يُذكر مع الأشعر من منازل جُهينة بناحِية المدينة. ومَوْضِعٌ أيضاً نَجْدي.
وأما الثَّاني بعد الْخَاءِ المُعْجَمَة راءٌ مَضْمُومَة -: في أرض بني عامر بن صعصعة، وفيه كانت وقعة بني نهدٍ بهم.
أما اْلأَوَّلُ بِضَمِّ الْهَمْزَة والحاء المُهْمَلَة -: الجَبَلُ المشهور بالمدينة وعنده كانت الوقعة الفظيعة التي قُتل فيها حَمْزَةُ وسبعون من المُسلمين، وفي الحديث قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (هَذا جَبَلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّهُ) .
أما اْلأَوَّلُ - بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ جيمٌ وآخرُهُ همزةٌ مقصورةٌ: فهو أحدُ جبلي طيِّئٍ المشهورين، ولهما ذكرٌ كثيرٌ في الأخبار والأشعار.
وأما الثَّاني: - بعد الْهَمْزَة المَضْمُومَة خاءٌ مُشَدَّدَة مُعجمة وآخره ألف مقصورةٌ: ناحيةٌ من نواحي الْبَصْرَة في جانب دِجْلَة الشرقي، ذاتُ أنهارٍ وقُرى.
أَمَّا اْلأَوَّلُ بهمزةٍ وجيمٍ مفتوحتين، وآخره مُمال: جبلٌ في شرقي ذات الإصاد من الشربة، قال ابن السِّكَيْتِ: أجَلا هَضبات ثلاثٌ على مَبْدَأَةِ الغنم من الثُّعل، بشاطئِ الجريب الذي يلقى الثُّعل.
وأما الثَّاني: - بعد الْهَمْزَة خاءٌ مُعجمةٌ سَاكِنَة، وآخره ممدود: صُقْعٌ مِنْ أصقاع فُرات الْبَصْرَة، عامرٌ آهلٌ.
28 - بابُ أَجْرَبَ وأَخْرُبٍ
أما اْلأَوَّلُ بالجيم وفتح الراء -: جبل يُذكر مع الأشعر من منازل جُهينة بناحِية المدينة. ومَوْضِعٌ أيضاً نجدي.
وأما الثَّاني بعد الْخَاءِ المُعْجَمَة زاء مَضْمُومَة -: في أرض بَني عامر بِنْ صعصعة، وفيه كانت وقْعة بَنِي نهدٍ بِهِم.
29 - بَابُ أُحُدٍ وَأَحَدٍ
أما اْلأَوَّلُ بِضَمِّ الْهَمْزَة والحاء المُهْمَلَة -: الجبلُ المشهور بالمدينة وعنده كانت الوقعة الفظيعة التي قُتل فيها حمزة وسبعون من المُسلمين، وفي الحديث قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (هذا جَبَلٌ يُحِبُّنا ونُحبُّهُ) .