سقَاؤُها (?) وحِذَاؤُها (?)، تَرِدُ الماءَ وتأكلُ الشجرَ حتى يلقَاها ربُّها".

اتفقا عليه من حديث مالك، وهذه رواية البُخاري (?).

ورواه إسماعيل بن جعفر، عن ربيعة عندهما، وفيه: "عرِّفْها سَنةً، ثم اعرِفْ وِكَاءَها وعِفَاصَها، ثم استَنفِقْ بها (?) "، وفيه: فقال: يا رسولَ اللَّه! فضالَّةُ الغنم؟ فقال: "خُذْها؛ فإنما هي لك، أو لأخيك، أو للذئب" (?).

وفي رواية سليمان بن بلال، عن ربيعة (*): "فإن لم يَجِئْ صاحبُها كانت وديعةً عندَك" (**) (?).

وفي رواية يحيى بن سعيد، عن يزيد (...): سُئل رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عن اللُّقَطة الذهبِ أو الوَرِقِ؟ فقال: "اعرِفْ وِكَاءَها وعِفَاصَها ثم عرِّفْها سَنةً،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015