وقفوا ضد رغباته مائة وخمسين ألفًا.
شرَّد من الشيعة ثلاثة ملايين وهم مشردون في آفاق الأرض.
حرم خمسين مليونًا من الشيعة الإمامية الاثنى عشر من حق تقرير
المصير والحرية الفكرية والسياسية والاجتماعية. اهـ
وبهذا ينتهي ما أردنا جمعه، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه.
***