ثم رأيت الشيخ الفاضل أحمد بن عبد الله المطري قد كتب كتابة مفيدة لك أيها السني، فرأيت أن ألحقها بآخر ((الإلحاد الخميني في أرض الحرمين)) لتعلم أن الرافضة فتنت بإمام الضلالة الخميني في حياته وبعد مماته {ليهلك من هلك عن بيّنة ويحيا من حيّ عن بيّنة (?)}.
فجزى الله أخانا الشيخ الفاضل أحمد المطري خيرًا، وأثابه على ما قام به من بيان فضائح الرافضة، والله المستعان. وإليك ما كتبه حفظه الله.