وَلا بأس بأجر الكيال والوزان والقاسم وكسب الحجام غير محرم، لأن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «أعطى الحجام أجره» ، والنهي الذي وقع فِيهِ نهي تنزيه لا نهي تحريم.