فهو مكفوء: إذا قلبته، قال ابن هرمة:
عندي لهذا الزمان آنية ... أملؤها مرة وأكفؤها
- ومعنى: "خمروا": غطوا واستروا.
- و"أطفئوا المصباح" مهموز أيضاً، قال تعالى: {كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَاراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ} قال ابن هرمة:
جررت في غايتي وشائعتي ... موقد نار الوغى ومطفئها
- و"الغلق": ما يغلق به الباب، قال أبو شجرة السلمي:
ثم التفت إليها وهي جاثية ... مثل الرتاج إذا ما لزه الغلق
- و"الفويسقة": الفأرة، وسئل أبو سعيد الخدري: "لم قيل للفأرة