فقلت له أهلاً وسهلاً ومرحباً ... فهذا مبيت صالح وصديق
وقولها: "زعم ابن أمي، علي" [28] الزعم- في كلام العرب-: قول يخالطه ظن واعتقاد؛ فربما كان حقاً، وربما كان باطلاً.
وكانوا يسمون كل شقيق: بابن أمي، دون ابن أبي، عند الدعاء لهم،