فلو أنها طافت يطنب معجم نفى الرق عنه جدبه وهو صالح.
لجاءت كأن القسور الجون مجها عساليجه والثامر المتناوح
إنه يصف امرأة، وأراد أنها لو لمست عودا يابسا لأورق في يدها.
وقال بعض المفسرين في قول الفرزدق:
هما نفثا في في من فمويهما على النابح العاوي أشد رجام
ويروى: لجام، أنه عنى أبويه:
وقال في قوله: