باب
ما جاء مكسوراً والعامة تفتحه
قال في هذا الباب: "الإنفحة، وهو الضفدع".
(قال المفسر) قد ذكر صاحب كتاب العين: أن الأنفحة (بفتح الهمزة): لغة وحكى أبو حاتم في ضفدع: أن فتح الدال. لغة. وقد حكى ضفدع، (بضم الضاد، وفتح الدال)، وهو نادر، ذكره المطرز.
[2] مسألة:
وقال في هذا الباب: "وهو الديوان، والديباج: (بكسر الدال فيهما) ".
(قال المفسر): هذا الذي ذكر هو الأفصح. وقد ذكر ابن دريد: أن الفتح فيهما لغة.
[3] مسألة:
وذكر في هذا الباب: "المظلة: (بكسر الميم) ".
(قال المفسر): كان ابن الأعرابي يقول: المظلة، بالفتح لا غير.
[4] مسألة:
وقال في هذا الباب: "ليس على فلان محمل، وقعدت له في