وعن قوله: (والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة)

وعن قوله: (إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون)

فقالت يا ابن أختي, هذا عمل الكتاب, أخطأوا في الكتاب.

أخرجهما أبو عبيد, في فضائله فكيف يستقيم الاستدلال بكل ما فيه بعد هذا؟

قلت: معاذ الله كيف يظن أولا بالصحابة أنهم يلحنون في الكلام, فضلا عن القرآن وهم الفصحاء اللد؟!

فقلت: كيف يظن بهم ثانيا في القرآن الذي تلقوه من النبي صلى الله عليه وسلم كما أنزل وضبطوه وحفظوه وأتقنوه؟!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015