وعلى جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بمفعوله بقراءة ابن عامر:

(قتل أولادهم شركائهم).

وعلى جواز سكون لام الأمر بعد (ثم) بقراءة حمزة:

(ثم ليقطع)

فإن قلت فقد روي عن عثمان أنه قال: لما عرض عليه المصاحف: إن فيه لحنا ستقيمه العرب بألسنتها.

وعن عروة قال: سالت عائشة عن لحن القرآن عن قوله: (إن هذان لسحران).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015