- عليه الصلاة والسلام -: «هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تصوم ولا تفطر، وأن تقوم ولا تفتر؟» (?)، قال: ومن يطيق ذلك يا رسول اللَّه؟ (?) قال: «أما إنك لو قمت مثل ذلك لم تبلغ أجر المجاهدين» (?).

الجهاد له فضل عظيم، وعواقب حميدة، وأجور مضاعفة، وحسنات مضاعفة, فينبغي لأهل الإسلام أن يرغبوا فيه، وأن لا يعرضوا عنه.

وهو اليوم قائم موجود جهاد أعدى أعداء اللَّه من الشيوعيين على يد إخواننا الأفغان، ومن معهم من غيرهم، وهو جهاد إسلامي شرعي (?).

فينبغي أن يُشارك فيه المسلم إذا تيسر له ذلك بنفسه أو ماله (?)، وهكذا جهاد اليهود من طريق المسلمين في فلسطين، جهادهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015