فيفر اليهودي وراء الحجر، فيقول الحجر: يا عبد الله، يا مسلم، هذا يهودي ورائي، ولا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قومًا نعالهم الشعر).

وفي رواية: (بادروا بالأعمال ستًا: طلوع الشمس من مغربها، أو الدجال، أو الدخان، أو الدابة، أو خاصة أحدكم، أو أمر العامة).

وفي رواية: (بادروا بالأعمال ستًا: الدجال، والدخان، ودابة الأرض، وطلوع الشمس من مغربها، وأمر العامة، وخويصة أحدكم).

وفي رواية لمسلم: (من تاب قبل طلوع الشمس من مغربها، تاب الله عليه].

* في هذا الحديث وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها، فقد قال عز وجل: {أو يأتي بعض آيات ربك}، فقال المفسرون: هي طلوع الشمس من مغربها، وإنما كان طلوعها من مغربها؛ أنه لرؤية أهل المشارق والمغارب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015